موضوع: كلمات البوم القيصر كاظم الساهر الأحد أبريل 18, 2010 9:44 am
تحية عطره لاحلى عشاق الساهر
جمعت الاغاني الي تضمنهة اللبوم الجديد2009
الي راح يكون شي خرافي مثل ماهو متوقع من القيصر ابو وسام
الالبوم يتضمن 14 اغنية مثل مانعرف
وانشاءلله حيكون هدية
واحنا بالانتظار على احر من الجمر
اشهر القصائد الي اتضمنهة هذا الالبوم هي :
سيدي القاضي ( المحكمـه ) لشاعر كريم العراقي
قال الحبيب: كن منصفاً سيدي القاضي ذنبي انا رجل له ماضي تلك التي امامك الان كانت لدي اعز انسانه واحببتها وهي احبتني صدقاً جميع الهم انستني صارحتها وقلت مولاتي كثيره كانت علاقاتي قالت دع الماضي وقبلني فانا لي الحاضر والاتي بين ذراعيك انا الكل وأينا ليس له ماضي؟ مرالزمان..تغيرت ..تمردت..تنمرت واستأسدت *************** ******* وقالت الحبيبه: كن منصفاً ياسيدي القاضي تخونني لغتي والفاظي انا الذي امامك الان رجل الرجال بعيني كانا اعطيته ثقتي بلاحد صرت له بيتاًمن الورد صارحني وبصوته جرح: انا ضائع ممزق البال استاذتي انقذتني انتِ انتِ حياتي انتِ امالي فشربتُ أدمعه وقلتُ له: أينا ليس له ماضي؟ مرالزمان..تغير. .تمرد..تنمر..وا ستأسد *************** ***** وقال الحبيب: صبري تحطم لم يعد صبرا كادت تحول بيتنا قبرا فأن تشم في يدي عطر تصرخ تلك أمرأة اخرى غيرتها مرض سيجعلني فعلاً احن لذلك الماضي حتى ضياعي صرت اعشقه اطلق يدي سيدي القاضي سلها تؤكد كل اقوالي وبما ستحكم انني راضي ذنبي انا رجل له ماضي *************** ****** فقالت الحبيبه: وتكررت سهراته الكبرى يوم اراه ويختفي شهراً عذراً يناقض عنده عذرا من بيت معجبة ..الى اخرى فالشلة الاولى أعادته لضلاله وضياعه الماضي سله يؤكد كل اقوالي مخدوعة وان أيقاظي كن منصفاً سيدي القاضي
الرسم بالكلمات للشاعر نزار قباني
لآتطلبي مني حساب حياتي ان الحديث يطول مولاتي كل العصور انا بها ..فكأنما عمري ملايين من السنوات تعبت من السفر الطويل حقائبي وتعبت من خيلي ومن غزواتي واليوم أجلس فوق سطح سفينتي كاللص أبحث عن طريق نجاة وأدير مفتاح الحريم..فلا أري في الظل غير جماجم الاموات اين السبايا؟ اين ماملكت يدي اين البخور يضوع من حجراتي اليوم تنتقم الخدود لنفسها وترد لي الطعنات بالطعنات مأساة هارون الرشيد مريرة لو تدركين مرارة المأساة أني كمصباح الطريق.. صديقتي أبكي ,ولا أحد يري دمعاتي العشق..كان مسكنا جربته لم ينه احزاني , ولا ازماتي والحب .. اصبح كله متشابها كتشابه الاوراق في الغابات انا عاجز عن عشق اية نمله او غيمة , عن عشق اي حصاة
فمك المطيب..لايحل قضيتي فقضيتي في دفتري ودواتي كل الدروب أمامنا مسدودة وخلاصنا في الرسم بالكلمات
العدل ياحبيبتي لشاعر أسعد الغريري
وجلست كالطفل اليتيم وفي فمي وضعت بعض اناملي العدل يا حبيبتي ان تعدلي أو أن تخرجي من داخلي فـ الى متى أبقى قتيلا هكذا واظل اعشق قاتلي والى متى أبقى اجامل في دمي وبعض ما عاد لي ان كنت بين لغتي وبين دفاتري في حروف رسائلي ان كنت في صحف الصباح جميعها وفي ثنايا منزلي فكيف أهرب منك كيف وها أنا ما عدت أملك أرجلي سرقت في وضح النهار سكينتي وتوازني وتأملي حريتي صادرتها ولم أعد حراَ أنا فتخيلي إن كان في قتلي براءة ذمتي مما فعلت فعجلي سفني أضلت في المحيط طريقها واليأس أغرق ساحلي أنا ميت في الحالتين كما أرى فقامري في آجلي أنا امرؤ القيس الذي لم يتق شر بنات الحومل وأنا الذي دفعت عمري فدية حتى أبرء قاتلي
وعدتك ِ
وعدتك أن لا أحبك ....ثم أمام القرار الكبير ...جبنت ..
وعدتك أن لا أعود ..وعدت ...
وعدتك أن لا أموت إشتياقا ...ومت ..
وعدت مرارا ..وقررت أن أستقيل ... مرارا ..
ولا أذكر أني إستقلت ..
وعدت بأشياء أكبر مني ...فماذا غدا ستقول الجرائد عني ..
وعدتك أن لا أتلفن ليلا ...وأن لا أفكر فيك إذا تمرضين ...
وأن لا أخاف عليك ....وأن لا أقدم وردا ..
وأن لا أبوس يديك ..وتلفنت ليلا على الرغم مني ...
وأرسلت وردا على الرغم مني ...وبستك من بين عينيك ...حتى شبعت ...
وعدت ..بأن لا ...وأن لا ..وحين إكتشفت غبائي ...ضحكت ...
وعدت بذبحك خمسين مرة ....وحين رأيت الدماء تغطي ثيابي ..
تأكدت بأني الذي ...قد ذبحت ...
فلا تأخذيني على محمل الجد ...
مهما غضبت ... ومهما إنفعلت ...
ومهما إشتعلت ... ومهما إنطفأت ..
لقد كنت أكذب .. من شدة الصدق ..
والحمد لله أني كذبت ...
وعدتك أن أحسم الأمر فورا ..وحين رأيت الدموع ..تهرهر من مقلتيك ... إرتبكت ..
وحين رأيت الحقائب في الأرض ...أدركت أنك لا تقتلين ...بهذه السهوله ..
فأنت البلاد ... وأنت القبيله ..وأنت القصيدة قبل التكون ..أنت الطفوله ...
وعدت بإلغاء عينيك ...من دفتر ذكرياتي ..
ولم أكن أعلم ..أني ألغي حياتي ..
ولم أكن أعلم أنك ...رغم الخلاف الصغير أنا ..وأنني أنت ...
وعدتك أن لا أحبك ...ياللحماقة ..ماذا بنفسي فعلت ..
لقد كنت أكذب من شدة الصدق ...
والحمدلله أني كذبت ..
وعدتك أن لا أكون هنا ...بعد خمس دقائق ..
ولكن إلى أين أذهب ؟؟ ..إن الشوارع مغسولة بالمطر ...
إلى أين أدخل ؟؟..إن مقاهي المدينة ...مسكونة بالضجر ..
إلى أين أبحر وحدي ؟؟...وأنت البحار ... وأنت القلوع ..وأنت السفر ...
فهل من الممكن أن أظل ...لعشر دقائق أخرى ...لحين إنقطاع المطر ...
أكيد بأني سأرحل ...
بعد رحيل الغيوم ..
وبعد هدوء الرياح ...
وإلا فسأنزل ضيفا عليك ...
إلى أن يجيء الصباح ...
وعدتك أن لا أحبك ...مثل المجانين ...فى ... المرة الثانية
وأن لا أهاجم مثل العصافير ...أشجار تفاحك العالية ..
وأن لا أمشط شعرك ..حين تنامين ...
ياقطتي الغالية ...
وعدتك أن لا أضيع ...بقية عقلي ..
إذا ماسقطت على جسدي ...نجمة حافية ...
وعدت بكبح جماح جنوني ...ويسعدني أنني لا أزال ..شديد التطرف حين أحب ..
تماما كما كنت ..
في السنة الماضية ..وعدتك أن لا أخبئ ...وجهي بغابات شعرك ...
طيلة عام ..
وأن لا أصيد المحار ...على رماد عينيك ...
طيلة عام ...
فكيف أقول كلاما سخيفا ...كهذا الكلام ...
وعيناك داري ...
ودار سلام ..
وكيف سمحت لنفسي ...بجرح شعور الرخام ...
وبيني وبينك ...خبز ... وملح ..وشدو حمام ..
..
وأنت البداية في كل شيء ...ومسك الختام ...
وعدتك أن لا أعود ...وعدت ...
وأن لا أموت إشتياقا ....ومت...
وعدت بأشياء أكبر مني ...فماذا بنفسي فعلت ...
لقد كنت أكذب ...من شدة الصدق ..
والحمد لله ...
أنني كذبت ...
حبيبتي
حبيبتي ...
حبيبتي ان يسألوك عني يومآ فلا تفكري كثيرآ قولي لهم بكل كبرياء ((يحبني ..يحبني كثيرآ...))
صغيرتي ان عاتبوك يومآ كيف قصصت شعرك الحريرا وكيف حطمتي اناء طيبآ من بعدما ربيتة شهورآ وكان مثل الصيف في بلادي يوزع الظلال والعبيرا قولي لهم ((انا قصصت شعري لان من احبه ..يحبة قصيرآ)) اميرتي اذا معآ رقصنا على الشموع لحننآ الاثيرا وحول البيان في ثوان وجودنا اشعة ونورآ وظنك الجميع في ذراعي فراشة تهم ان تطيرا فواصلي رقصك في هدوء وتمتمي بكل كبـــــــــــــ ـــرياء ((يحبني... يحبني كثيرآ...) حبيبتي ان اخبروك انـــي لا أملك العبيد والقصور وليس في يدي عقد ماس به احيط جيدك الصغيرا قولي لهم بكل عنفوان ياحبي الاول والاخير قولي لهم كفاني بانه يحبني كثيرآ