عجيب امر الاغبياء في العراق الجهلة المجانين حينما يصفهم من يعتبرونه قائدهم انهم جهلة ويبقون خلفه وتحت قدمه يسحقهم برجله العفنة وهم ساكتون. وبالحقيقة هم اغبياء وجهلة وحمقى و لوطيين حالهم كحال قائدهم مقتدى اللوطي. مقتدى اللوطي يفتي في استفتاءات توجه له ولا يعلم كيف امكنه الافتاء. لقد طبل له الاغبياء في العراق حتى اصبحوا عملاء للمحتل الذي ادعوا انهم يحاربوه لان قائدهم مقتدى اللوطي هو عميل للمحتل الكافر ويعمل بالخفاء ومن خلال خداع الاغبياء الجهلة من اصحابه.
العار وكل العار لمقتدى اللوطي واصحابه الجهلة اللوطيين لما فعلوه ويفعلوه بالعراق الجريح وشعبه المظلوم من قتل ونهب وسلب وتعدٍ على اعراض النساء ولواطتهم. لقد اصبح مقتدى معروفاً باللواطة واصبحت صفة لا تفارق اسمه. وهذا اللوطي هو الان من يمثل الحكومة العراقية فماذا يتوقع الشعب من هكذا حومة مقتدى يمثلها؟؟؟؟؟
وبعد القتل والدمار الذي خلفه مقتدى اللوطي واصحابه بالعراق وابنائه ها هو الان يصف اصحابه وبإعتراف تام بأنهم جهلة بل اكثر من الجهلة بل الجاهل يصلح ان يكون بينهم عالماً. فمن الناحية الاكاديمية كلهم اميين ولله الحمد ومن الناحية الاخلاقية فهم لم يصلوا حتى الصفر ومن الدين لا يمتلكون حتى ابسط الامور وهم يدعون الدين والديانة ومجاهدة المحتل والواقع انهم يقتلون ابناء العراق ويجاهدون شعبه المسكين. والكلام عن مقتدى اللوطي واصحابه لا ينتهي ولكن اقول (الك الله يا عراق اذا مقتدى اللوطي واصحابه يريدون يخلصوك).