معجزات كومة صارت للناس عن طريق قناة الحياة

ملاحظة 1 : هاذة الموضوع ممطروح للنقاش و الجدال من قبل الاخوة المسلمين فرجاء لحد ييجي يكول شنو الاثبات او يضحك او شي ..

ملاحظة 2 : الحجي المكتوب كلة مأخوذ كوبي بايست من موقع قناة الحياة و مكتوب الاسم المستعار او الحقيقي لاسم كاتبه جوة الحجي اللي هوة كاتبه

لقناة الحياة:"سلام المخلص يسوع لكم. أنا شاب جامعي قبلت المسيح مخلصاً لحياتي وأريد منكم إمدادي بالكتاب المقدس والكتب الأخرى لأنني أقنع أصدقائي لكي يقبلوا المسيح مخلصاً لحياتهم ولكنهم يرفضون لسيطرة الضلال عليهم فأرجوكم أن تستمروا بالاٍتصال معي."
(المقنع من غزة)

إلى برنامج أسئلة عن الاٍيمان:"لم أعتقد ولا للحظة في حياتي السابقة كمسلم أن تأخذ أي جملة أخرى مكانها في فمي بدلاً من جملة <<بسم الله الرحمن الرحيم>> . ولكن بفضل الله الحبيب أخذ النور مكانه في حياتي بدلاً من الظلام وحتى في كلماتي وتعبيري فبدأت حياة جديدة وولدت ولادة ثانية من السماء بقدرة يسوع المسيح الذي أظهر لي الحق. لقد حدثت لي اشياء خارجة عن العقل والاٍدراك البشري حتى أنني خفت على حالتي الذهنية كإنسان عقلاني منذ بداية حياتي. وهكذا بدأت مسيرتي مع الحرب المثلثة بين العقل والعاطفة والشيطان . وبعون الرب الحبيب أستطعت أن أخطو أول خطوة نحو الحق وذلك بترك العاطفة جانباً ودرست بهدوء كل ما تعلمته من برامج القمص زكريا بطرس - أطال الله في عمره – ودققت في كل معلومة كانت مخفية عليّ عن الاٍسلام ونبيه محمد. ولا أخفي عليكم أنني كنت اتمنى أن أجد ولو معلومة واحدة فقط تكذب هذا القمص المصري ولكن بدون جدوى، فقد كان صادقاً في تبليغ المعلومات وفي طرح الأسئلة . وهكذا كانت صدمتي من الاٍسلام ونبيه وشيوخه كبيرة مما أدخلني في مرحلة من الاٍكتئاب جعلتني آخذ عطلة من العمل، فكيف اعمل وعقلي ليس معي وتفكيري كله في البحث عن الطريق الحقيقي لحياتي الأبدية . لقد كنت حقاً ضائعاً لا أفهم شيء من الذي يحدث لي.ً وقلت في داخلي "إذا واصلت هذا الطريق فسوف أجن، لذلك عليّ أن أنسى كل شيء وابدأ حياتي من جديد بدون اي ّ دين لكي ارتاح لأنه لم يبقى لي قوة لمواصلة هذا الطريق." وهكذا قررت الرجوع إلى البيت وإذا بصوت دافئ يقول لي أنظر الى السماء فرفعت رأسي ونظرت وإذا بي ارى صليباً يلمع أكثر من الذهب معلقاً في السماء بين النجوم بالقرب من القمر فتسمرت في مكاني كالصنم لوقت طويل، ومن ثم اغلقت عينيّ وفتحتهما لعل كل ما شاهدته كان وهماً أو من كخيلتي، ولكنني وجدت الصليب ما زال مسمراً كما هو في المكان الذي رايته فيه وسمعت الصوت الدافئ يقول لي "هذا هو الطريق." عدت إلى المنزل شارد الذهن وكان الشيطان يريد أن يقنعني بأن ما رايته كان بسبب كثرة تفكيري بهذه الأمور لا أكثر ولا اقل. وقبل النوم دعوت الرب وسألته:"هل حقاً أن محمد ليس بنبيك؟" ونمت نوماً عميقاً ورايت رؤية غريبة، فقد شاهدت رجلين الأول جالس يكتب والثاني كان واقفاً ويراقب الأول فيما كان يكتبه، وسمعت ذلك الصوت الجميل والدافئ يقول لي أن الذي يكتب هو محمد والآخر الذي يراقب هو ابو بكر. فأستيقظت مفجوعاً وقلت هذا من عمل الشيطان وعدت للنوم مرة أخرى وإذا بالرؤية هذه بعينها تتكرر. وعندما استيقظت كنت افكر بكل الذي حصل معي لأنني من طبعي عقلاني وقبل ان آخذ اي قرار أدرس كل المعطيات جيداً . وفي النهاية، في ليلة جميلة ركعت وطلبت من الرب يسوع المسيح ان يدخل قلبي وروحي وعقلي وصممت أن اسلم حياتي له بالكلية كإبن ضال يعود إلى حضن ابيه. وهكذا بدأت حياتي الجديدة بإسم الآب والأبن والروح القدس الاٍله الواحد، ومثلما عرفت الحق كان من واجبي ان أجهز أفراد اسرتي في تونس للحق وبدأت بأخي وهو طبيب ناجح وقلت له :" كيف يكون القرآن من عند اله ويقول فيه "فخلقنا المضغة عظماً وكسونا العظم لحماً" وأنت طبيب وتعلم أن هذه المعلومة ليست صحيحة. وأخبرته بما حدث معي وكيف أنني خرجت من ظلمات وضلال الاٍسلام إلى نور المسيح، وهكذا بدأ هو الآخر رحلته في البحث عن الحق وترك فرائض الاٍسلام وفي الأخير قبل المسيح مخلصاً وفادياً له وأشكر الرب على نعمته التي أعطاني إيّاها أن أساعد أخي لكي يلحق بي في طريق الإيمان وهذه كانت البداية فقط ، فأعز أصدقائي هو الآخر في طريقه إلى المسيح وبإذن الرب سيخلص كل افراد عائلتي."

» معجزات الأنبياء
» نعيش في هذه الحياة
» وتظل الحياة رائعة
» كلمات وجمل أنجليزيه تفيدك في الحياة اليومية
» شوف شخصيتك عن طريق رقم جوالك!